خصائص نظام النقل:
إن خدمة العملاء هي الهدف الأساسي والأهم في إدارة الإمداد، أي كل نشاط في هذه الإدارة يجب أن يساهم في تحقيق مستوى الخدمة المطلوب وفق النقل بالدرجة الأولى وما يحمله من خصائص نذكر منها:
1. مدى الاعتماد على نظام النقل: يتطلب توافر الترابط بين مكونات النظام وأدواته.
2. مدة النقل: كلما استخدمت وسائل النقل السريعة التي تعمل على تقليل هذه المدة يؤدي ذلك بالضرورة إلى رفع مستوى الخدمة المقدمة للعملاء.
3. القدرة على تغطية السوق: وذلك من خلال توصيلا الخدمات من الباب إلى الباب مثلا.
4. المرونة: ترتبط بمدى موافقة وتكيف المنتجات لمتطلبات الشحن والنقل
5. قدرة الجهة المسؤولة عن خدمة النقل والشحن: على أن تقدم خدمات أكبر من مجرد النقل مثل أن تصبح جزءا أساسيا في برنامج التسويق الكلي.
اختيار نظام النقل:
تقوم باتخاذ القرارات عبر مرحلتين هما:
1. اختيار وسيلة أو وسائل النقل: يمكن للمؤسسة أن تختار وسيلة واحدة أو مزيج من وسائل النقل المتاحة وذلك بما يتناسب وظروفها ومتطلبات واحتياجات خدمة النقل لديها، في نفس الوقت يخفض التكاليف إلى أقل ما يمكن وتستعين المؤسسة ببعض المعايير عند اختيار وسيلة النقل المناسبة وفيما يلي عرض لبعض هذه المعايير:
أ. تكاليف الشحن والنقل: تحدد المؤسسة الوسيلة التي تفضل استخدامها استرشادا بمعيار التكلفة مع الأخذ بعين الاعتبار طبيعة منتجاتها والمتطلبات الأساسية التي يجب أن تتوفر في وسيلة نقل هذه المنتجات.
ب. متوسط زمن النقل: زمن النقل هو الفترة التي تستغرقها عملية النقل من بداية مركز الشحن وحتى تصل إلى مركز الاستلام.
ت. التغيرات في أزمنة النقل: تعني التغيرات والاختلافات في أزمنة النقل بالوسائل المختلفة والناتجة عن ظروف طبيعية كالأحوال الجوية أو طبيعة الطرق أو عدة نقاط التغير...الخ.
ث. الأمن والسلامة: وتتمثل درجة أمان وسلامة عملية النقل للحفاظ على السلع المنقولة من الخسائر أو التلف حيث يعد معيارا هاما في اختيار وسيلة النقل المناسبة وخاصة بالنسبة للسلع القابلة للتلف.
ج. التأثر بالظروف الخارجية: ويعني مدى تأثر الوسيلة المختارة بظروف البيئة الخارجية مثل الظروف المناخية والظروف الطبيعية والتوفقات الإجبارية لخط سير وسيلة النقل وأيضا مدى الاعتماد على العمالة والتغيرات التي يمكن أن تحدث بها نتيجة الاضطرابات مثلا وغيرها من الأمور الغير متوقعة.
2. كيفية استخدام الوسيلة المختارة: في هذا الصدد تبدأ المنشآت نفسها أمام اختيار بديل هذه الوسائل للتعامل معها وهي:
أ. وسائل النقل العادية: وهي تكون تابعة لشركات النقل، أو اتحادات النقل وتقدم خدماتها لأي جهة تطلبها لنقل بضائعها من وإلى المكان المطلوب حسب إمكانيات هذه الوسائل.
ب. شركات النقل المتخصصة: هذا النوع من الشركات لا يتعاقد إلا مع عدد محدود من المنشآت ولا تنقل إلا نوعا معينة من البضائع ويكون العقد بين هذه الشركات المستخدمة لخدمة النقل على أساس تكلفة محددة مقابل خدمة نقل محددة، عادة نفضل هذه الشركات للقيام بعملية الشحن والتفريغ إلى جانب النقل.
ت. وسائل النقل الحرة: لا تكون تابعة لأي جهة وتتعامل مع جميع المنشآت أو الأفراد، أو أي من يطلبها، بالإضافة إلى أنها تتعامل مع أي نوع من البضائع دون تمييز.
ث. وسائل النقل الخاصة: تفضل بعض المؤسسات احتكار وسيلة النقل الخاصة بها سواء عن طريق امتلاكها أو ما شابه ذلك وهو بالتعاقد مع إحدى منشآت النقل المتخصصة لفترة طويلة جدا تصل إلى حد الملكية.
بالرغم مما ينتج عن هذه الطريقة من زيادة كبيرة في تكاليف النقل إما:
- بسبب الموال المستثمرة في وسائل النقل المملوكة للمنشآت.
- بسبب التكاليف الثابتة المرتبطة بعقود النقل أو الاستئجار طويل الأجل.
الأسباب التي تضطر بسببها المؤسسة استخدام النقل الخاص:
- عندما يتحتم نظام الإنتاج أو التوزيع ضرورة تسليم الإنتاج بسرعة والالتزام بمواعيد التسليم.
- عند احتياج المنشأة لمواصفات خاصة في وسيلة النقل اللازمة لها مثل وسائل النقل المجهزة بثلاجات لنقل المواد الغذائية، والمنتجات المعرضة للتلف وغيرها مما قد لا يتوفر بسهولة في وسائل النقل العادية.
- أيضا عندما تتطلب المنتجات المنقولة مواصفات ومعدات خاصة لإتمام عملية شحنها وتعريفها ومناولتها.
ويتوقف اختيار أحد البدائل على إمكانيات وموارد المنشآت إلى جانب طبيعة واحتياجات المنتوجات المفتوحة والظروف التشغيلية لهذه المنشأة.
إن خدمة العملاء هي الهدف الأساسي والأهم في إدارة الإمداد، أي كل نشاط في هذه الإدارة يجب أن يساهم في تحقيق مستوى الخدمة المطلوب وفق النقل بالدرجة الأولى وما يحمله من خصائص نذكر منها:
1. مدى الاعتماد على نظام النقل: يتطلب توافر الترابط بين مكونات النظام وأدواته.
2. مدة النقل: كلما استخدمت وسائل النقل السريعة التي تعمل على تقليل هذه المدة يؤدي ذلك بالضرورة إلى رفع مستوى الخدمة المقدمة للعملاء.
3. القدرة على تغطية السوق: وذلك من خلال توصيلا الخدمات من الباب إلى الباب مثلا.
4. المرونة: ترتبط بمدى موافقة وتكيف المنتجات لمتطلبات الشحن والنقل
5. قدرة الجهة المسؤولة عن خدمة النقل والشحن: على أن تقدم خدمات أكبر من مجرد النقل مثل أن تصبح جزءا أساسيا في برنامج التسويق الكلي.
اختيار نظام النقل:
تقوم باتخاذ القرارات عبر مرحلتين هما:
1. اختيار وسيلة أو وسائل النقل: يمكن للمؤسسة أن تختار وسيلة واحدة أو مزيج من وسائل النقل المتاحة وذلك بما يتناسب وظروفها ومتطلبات واحتياجات خدمة النقل لديها، في نفس الوقت يخفض التكاليف إلى أقل ما يمكن وتستعين المؤسسة ببعض المعايير عند اختيار وسيلة النقل المناسبة وفيما يلي عرض لبعض هذه المعايير:
أ. تكاليف الشحن والنقل: تحدد المؤسسة الوسيلة التي تفضل استخدامها استرشادا بمعيار التكلفة مع الأخذ بعين الاعتبار طبيعة منتجاتها والمتطلبات الأساسية التي يجب أن تتوفر في وسيلة نقل هذه المنتجات.
ب. متوسط زمن النقل: زمن النقل هو الفترة التي تستغرقها عملية النقل من بداية مركز الشحن وحتى تصل إلى مركز الاستلام.
ت. التغيرات في أزمنة النقل: تعني التغيرات والاختلافات في أزمنة النقل بالوسائل المختلفة والناتجة عن ظروف طبيعية كالأحوال الجوية أو طبيعة الطرق أو عدة نقاط التغير...الخ.
ث. الأمن والسلامة: وتتمثل درجة أمان وسلامة عملية النقل للحفاظ على السلع المنقولة من الخسائر أو التلف حيث يعد معيارا هاما في اختيار وسيلة النقل المناسبة وخاصة بالنسبة للسلع القابلة للتلف.
ج. التأثر بالظروف الخارجية: ويعني مدى تأثر الوسيلة المختارة بظروف البيئة الخارجية مثل الظروف المناخية والظروف الطبيعية والتوفقات الإجبارية لخط سير وسيلة النقل وأيضا مدى الاعتماد على العمالة والتغيرات التي يمكن أن تحدث بها نتيجة الاضطرابات مثلا وغيرها من الأمور الغير متوقعة.
2. كيفية استخدام الوسيلة المختارة: في هذا الصدد تبدأ المنشآت نفسها أمام اختيار بديل هذه الوسائل للتعامل معها وهي:
أ. وسائل النقل العادية: وهي تكون تابعة لشركات النقل، أو اتحادات النقل وتقدم خدماتها لأي جهة تطلبها لنقل بضائعها من وإلى المكان المطلوب حسب إمكانيات هذه الوسائل.
ب. شركات النقل المتخصصة: هذا النوع من الشركات لا يتعاقد إلا مع عدد محدود من المنشآت ولا تنقل إلا نوعا معينة من البضائع ويكون العقد بين هذه الشركات المستخدمة لخدمة النقل على أساس تكلفة محددة مقابل خدمة نقل محددة، عادة نفضل هذه الشركات للقيام بعملية الشحن والتفريغ إلى جانب النقل.
ت. وسائل النقل الحرة: لا تكون تابعة لأي جهة وتتعامل مع جميع المنشآت أو الأفراد، أو أي من يطلبها، بالإضافة إلى أنها تتعامل مع أي نوع من البضائع دون تمييز.
ث. وسائل النقل الخاصة: تفضل بعض المؤسسات احتكار وسيلة النقل الخاصة بها سواء عن طريق امتلاكها أو ما شابه ذلك وهو بالتعاقد مع إحدى منشآت النقل المتخصصة لفترة طويلة جدا تصل إلى حد الملكية.
بالرغم مما ينتج عن هذه الطريقة من زيادة كبيرة في تكاليف النقل إما:
- بسبب الموال المستثمرة في وسائل النقل المملوكة للمنشآت.
- بسبب التكاليف الثابتة المرتبطة بعقود النقل أو الاستئجار طويل الأجل.
الأسباب التي تضطر بسببها المؤسسة استخدام النقل الخاص:
- عندما يتحتم نظام الإنتاج أو التوزيع ضرورة تسليم الإنتاج بسرعة والالتزام بمواعيد التسليم.
- عند احتياج المنشأة لمواصفات خاصة في وسيلة النقل اللازمة لها مثل وسائل النقل المجهزة بثلاجات لنقل المواد الغذائية، والمنتجات المعرضة للتلف وغيرها مما قد لا يتوفر بسهولة في وسائل النقل العادية.
- أيضا عندما تتطلب المنتجات المنقولة مواصفات ومعدات خاصة لإتمام عملية شحنها وتعريفها ومناولتها.
ويتوقف اختيار أحد البدائل على إمكانيات وموارد المنشآت إلى جانب طبيعة واحتياجات المنتوجات المفتوحة والظروف التشغيلية لهذه المنشأة.